حقائق علمية غريبة
تحدث العديد من الظواهر الكونية الغريبة التي قد تبعث في نفس الإنسان الشعور بالدهشة، والاستغراب، مما يدفع العديد من الأشخاص لدراستها والبحث عنها للتأكّد من صحتها، وقد يعتقد البعض أن ميدان العلوم من الميادين الجامدة، إلا أنّ الكثير من الاكتشافات، والاختراعات تبيّن أنّ في هذا المجال الكثير من المتعة الحقيقية، وفي هذا المقال سنعرفكم على بعض الحقائق العلميه
حقائق علمية غريبة حقائق كونية
عند النظر إلى القمر، فإنّ الصورة التي يراها الإنسان هي صورة لأشعته المنبعثة قبل ثانية وثلث من الوقت، أمّا الأشعة المنبعثة من النجوم فإنّها تكون قبل سنوات، أو مئات، أو آلاف السنين من انبعاثها، وقد تكون النجوم التي تنظر إليها الآن قد اختفت، أو ماتت، أو تحولت إلى هيئة أخرى.
حقائق عن الإنسان
تزداد احتمالية رؤية الكوابيس في المنام، عند النوم في مكان بارد، كما أنّ الأشخاص الذين ينامون على ظهورهم معرّضين لرؤية الكوابيس بمعدل عشر مرات أكثر من الأشخاص الذين ينامون على احد جونبهم..
تؤثّر قلة النوم على الإنسان، فتجعله يضحك بشكل هستيري على أشياء قد تبدو طبيعيّة، ولا تستدعي الضحك أصلاً. تمتلك الأناث حاسة تذوق عالية تفوق حاسة التذوق عند الذكور، وبخاصة في الأطعمة والمشروبات.
تسع العين بنسبة حوالي 45% عندما ينظر الإنسان إلى شيء يشعره بالفرح، والسعادة. يوجد في جسم الإنسان نسبة من الحديد تكفي لصنع مسمار يبلغ طوله حوالي 7.5 سم.
يفوق التفاح القهوة من حيث جعل الشخص أكثر قدرة على الاستيقاظ والتركيز. قد يتسبب العطس يقوة في كسر ضلع، كما أن الإنسان لا يستطيع أن يعطس وعيناه مفتوحتان، وإذا حدث ذلك فإنهما ستنفجران، وقد يتسبب العطس في انفجار وعاء دموي في الرأس أو الرقبة، وبالتالي الموت، وذلك إذا حاول الإنسان كتم العطسة.
تؤثر رائحة الوقود على مركز المتعة في العقل، وهذا ما يفسر انجذاب بعض الأشخاص لرائحة الوقود. تعادل المسافة التي يمشيها الشخص العادي خلال عمره حوالي خمس دورات حول كوكب الأرض، حيث إن الشخص النشيط نسبياً يمشي حوالي 7500 خطوة في اليوم الواحد، وفي حال تم الحفاظ على هذا المعدل حتى بلوغ الثمانين من العمر، سيكون قد مشى حوالي 216 مليون خطوة في حياته، أمّا الشخص العادي يمشي حوالي 110 ألف ميل، وهذه المسافة تعادل المشي خمس لفات حول الأرض.
حقائق عن الحيوان
توجد بصمة الكلب في أنفه، حيث إنها تستخدم للتعرّف عليه، كما تستخدم بصمة الأصابع عند الإنسان تماماً. تستطيع الغربان تذكر وجوه الأشخاص الذين يسيئون إليها، ولو بعد فترة زمنية طويلة.